إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 25 يونيو 2010

خصائص الألوان وتأثيرها على الإنسان

خصائص الألوان وتأثيرها على الإنسان

1-الأحمر: لون أساسي رمز المقدرة الذاتية والحضور القوي والسيطرة والتفوق وهو ايجابي لأنه يولد الحرارة والنشاط وسلبي لأنه يرمز أيضا الىالعنفوان والجبروت

2-البرتقالي: لون فرعي وهو مزيج بين الأحمر والأصفر –الإرادة والفكر وهو رمز الحيوية والحياة فهو يساعد على تعزيز الثقة بالنفس والشعور بالسعادة والنشاط والتفاؤل

3-الأصفر: لون أساسي: رمز الفكر والحكمة والإبداع وهو يساعد على التركيز الذهني والفهم والتألق كما أن كثرة استعماله دليل على التطرف العقلي

4-الأخضر:لون فرعي:وهو مزيج بين الأزرق والأخضر وهورمز الحياة النابضة والهدوء والسكينة، وهو دليل على رهافة الحس والتكيف في المجتمع كما أن الداكن منه دليل الغيرة والغضب والبغض والكراهية

5-الأزرق: أساسي، رمز المحبة والصفاء والسمو الروحي وهو مساعد على تهدئة الأعصاب، كما أن الإكثار منه يسبب الكآبة والتعاسة

6- ألنيلي: لون فرعي يتكون من مزج الألوان الأساسية الأحمر والأزرق بنسبة أكبر وهو رمز ي:السمو والرفعة والنقاء والتألق والوعي، وله تأثير مشابه للأزرق ويزيد عنه

7-البنفسجي: لون فرعي يتكون من الأحمر والأزرق ويرمز الى التكامل والرقي الروحي وهو مساعد على تهدئة الأعصاب إذا استخدم بحذر

عجائب الدنيا 14

عجائب الدنيا 14



طلب المدرس من طلابه أن يعدوا قائمة تضم "عجائب الدنيا السبع" من وجهة نظر كل منهم. في الأسبوع التالي سأل المدرس من كل طالب عرض قائمة

وبالرغم من الاختلافات العديدة في الرأي، إلا أن العجائب التالية حصلت على أعلى نسبة أصوات:

1. أهرامات الجيزة.
2. تاج محل.
3. برج ايفيل بفرنسا.
4. قناة بنما.
5. سور الصين العظيم.
6. حدائق بابل المعلقة.
7. برج بيزا المائل.



أثناء جمع الأصوات، لاحظ المدرس أن إحدى الطالبات تأخرت في تسليم ورقتها. سأل الأستاذ الطالبة:"هل تحتاجين للمساعدة"؟ فقالت: يبدو ذلك، فلم أتمكن من تحديد عجائب الدنيا السبع على وجه الدقة، فهناك الكثير من العجائب التي يمكن التفكير بها. قال المدرس: حسنا، شاركينا الرأي فقد نستطيع مساعدتك. ترددت الفتاة قليلا، ثم قالت:
أعتقد أن عجائب الدنيا السبع هي:
1. القدرة على اللمس.
2. القدرة على التذوق.
3. القدرة على النظر.
4. القدرة على السمع.
5. القدرة على المشي.
6. القدرة على الضحك.
7. القدرة على الحب
.


يبدو أن العجيبة الثامنة هي أننا لم ندرك بعد أن الصغار يفكرون دائما بإبداع يفوق ما نتوقعه منهم، لأننا نفكر بنمطية وهم يفكرون بحرية. أما العجيبة التاسعة، وهذه حقا أعجب العجائب، فهي أننا ننظر إلى العجائب التي صنعها الإنسان في عالمه، وننسى أعظم العجائب التي خلقها الله سبحانه وتعالى في الإنسان نفسه، وهي العجائب التي ساعدته على بناء العجائب الأخرى.


مفاتيح إدارة الوقت


. تحليل الوقت
إن عمل سجل بالأنشطة اليومية لمدة أسبوع واحد على الأقل يحتوي على زيادات قدرها 15 دقيقة يعد أساساً جوهرياً للتحليل الفعّال للوقت. وينبغي تكرار هذا السجل كل ثلاثة شهور على الأقل لتجنب الرجوع إلى ممارسات إدارة الوقت السيئة.

2. التوقع
يعد الإجراء التوقعي بشكل عام أكثر فعالية من الإجراء العلاجي، فـ "الوقاية خير من العلاج". لذا توقع الأمور غير المتوقعة وخطط لها، مفترضاً أن أي خطأ احتمالي سيحدث فعلاً.

3. التخطيط
كل ساعة تمضيها في التخطيط الفعّال توفر من ثلاث إلى أربع ساعات في التنفيذ، وتحقق نتائج أفضل. والتخطيط اليومي والتخطيط على المدى الطويل اللذان يتمان مسبقاً أو في وقت مبكر من اليوم ذاته، وبما يتفق مع الأهداف قصيرة المدى والأحداث، أمران جوهريان للاستفادة الفعّالة من الوقت الشخصي.

4. المرونة
الاتصاف بالمرونة في جدولة الوقت الشخصي قد يكون أمراً ضرورياً لاستيعاب الأحداث الخارجة عن سيطرة المرء، وينبغي عدم الإفراط أو التفريط في جدولة الوقت.

5. الأهداف والأولويات
إن النتائج الأكثر فعالية يتم تحقيقها بشكل عام من خلال السعي الدؤوب وراء الأهداف المخطط لها وليس من قبيل الصدفة. وينبغي تخصيص الوقت المتاح للأولويات مرتبة تنازلياً، لذا رتب أولوياتك والتزم بها! وهناك مدراء يميلون في بعض الأحيان إلى إنفاق الوقت بمقادير مرتبطة عكسياً بأهمية المهام.

6. المواعيد النهائية
إن فرض المواعيد النهائية وممارسة الإنضباط الذاتي في الالتزام بها يساعد المدراء على التغلب على الحيرة والتردد والتسويف.

7. البدائل
إن عدم التوصل إلى حلول بديلة في أي موقف معين يحد من احتمال اختيار الإجراء الأكثر فعالية.

8. الدمج
ينبغي تصنيف المهام المتماثلة وتوزيعها على أقسام يوم العمل لتقليل المقاطعات ( كاستقبال المكالمات الهاتفية على سبيل المثال) من أجل ترشيد الاستفادة من الموارد وترشيد بذل المجهود الشخصي.

9. مبدأ باريتو/ التركيز
بعض الجهود القليلة المهمة ( حوالي 20%) تتمخض عن القدر الأكبر من النتائج (حوالي 80%). هذا المبدأ والذي يسمى أيضاً بـ "قانون 20/80" جعل المدراء الفعالين يركزون جهودهم على الأحداث "القليلة المهمة" مما يزيد احتمال وقوع هذه الأحداث ومن ثم تحقيق النتائج القصوى.

10. الفعالية
يمكن تعريف الكفاءة بأنها فعل أي شيء على النحو الصحيح ... والفعالية بأنها فعل الشيء الصحيح على النحو الصحيح. والجهد مهما كان كفاءته عادة ما يكون عديم الفعالية إذا تم بذله في المهام غير المناسبة في الأوقات غير المناسبة أو بنتائج غير مخطط لها.

11. مستوى التفويض /القرار
ينبغي تفويض سلطة اتخاذ القرار إلى أدنى مستوى ممكن، بما يتفق مع الحكم الصائب والحقائق المتاحة.

12. التفويض إلى المستوى الأعلى
عادة ما يشجع المدراء –دون إدراك- التفويض إلى أعلى (التفويض المعكوس) من خلال تشجيع مرءوسيهم على التواكل عليهم في الحصول على الحلول، مما يسفر عن قيامهم بعمل مرؤوسيهم.

13. تقليل من الروتين وتجنب التفاصيل
المهام الروتينية قليلة الأهمية بالنسبة للأهداف العامة ينبغي تقليلها أو دمجها أو تفويضها أو القضاء عليها بقدر الإمكان. وينبغي على المدراء الابتعاد عن التفاصيل غير الضرورية والاهتمام بالمعلومات المهمة فحسب وهذا هو ما يطلق عليه "الحاجة إلى عدم المعرفة".

14. استجابة محدودة وإهمال اختياري
ينبغي أن تكون الاستجابة للمشكلات والمطالب التي تحتاج وقتاً قاصرة على حاجات الموقف الحقيقية. فبعض المشكلات إذا تركتها فإنها تمضي لحالها. ومن خلال اختيارك تجاهل هذه المشكلات التي تحل نفسها بنفسها عادة يمكنك توفير كثير من وقتك وجهدك للمساعي المفيدة (مبدأ الإهمال المحسوب).

15. إدارة الاستثناء
ينبغي ألا يتم تبليغ التنفيذي المسؤول إلا بحالات انحراف الأداء الفعلي عن الأداء المخطط انحرافاً خطيراً وذلك من أجل توفير وقته وجهده.

16. الرؤية
إن احتفاظك بالأشياء التي تعتزم القيام بها في مجال رؤيتك يزيد من احتمال تحقيقك لأهدافك، فأنت لا تستطيع فعل شيء لا تستطيع تذكره، لذا اعتمد على نظام لحفظ الملفات أو على قوائم المراجعة.

17. الإيجاز
يزيد من الوضوح والفهم.

18. طغيان الأمور العاجلة
يحيا المدراء في توتر مستمر ما بين الأمور العاجلة والمهمة. فالمسألة العاجلة تتطلب تصرفاً فورياً وتحجب عن وعينا المسائل المهمة. وهكذا فإن المدراء يطغى عليهم الأمور العاجلة ويستجيبون –دون إدراك- للضغوط الملحة التي لا تنتهي. وهم بفعلهم هذا يهملون النتائج طويلة المدى للأعمال المهمة التي يتركونها دون إنجاز.


19. إدارة الأزمات
غالباً ما يدير المدراء أعمالهم من خلال الأزمات، بمعنى أنهم يعاملون كل مشكلة كما لو كانت هناك أزمة. وتتسبب متلازمة الاستجابة المفرطة هذه في الشعور بالقلق وإصدار أحكام خاطئة واتخاذ قرارات على عجل، وتبديد الوقت والجهد.

20. ضبط المقاطعات
ينبغي أن تصمم عملية ترتيب الأنشطة والضوابط عليها من أجل تقليل عدد المقاطعات وتأثيرها ومدتها. وكن لبقاً وصريحاً.

والاستخدام الفعال للوقت له نتيجتان رئيسيتان:
1. إنجازنا المزيد من الأعمال.
2. شعورنا بالرضى عن التقدم الذي نحرزه.
وبذلك تصبح نظرتنا للعالم من حولنا أقل تعقيداً، ونتلهف إلى الذهاب إلى العمل، وسرعان ما يلاحظ ذلك الزملاء والرؤساء.

متابعة2

المتابعون