ورقات هي ولكنها ليست مكتوبة بقلم من رصاص يسهل محوها من الذاكرة ولكنها محفورة هلى حجر صوان شديد الصلابة لا تتاثر بعوامل التعرية ولا بجفاف الجو ورطبه ، بعضها كوميدية وبعضها يثير غيظي وبعضها مثير للاحباط والكثير منها نافعة
- كنت في احدى الميكروبوصات (وسيلة نقل شعبية ) ودفعت للرجل الذي يجلس امامة نصف جنيه ليعطيها للسائق فوجدت الرجل يضعها في جيبة وقلت في نفسي ربما لم يدفع بعد ويعطي للسائق جنيه (شيئ طبيعي ) ولكنه اخرج بدلا منه نصف جنيه اخر سيئ للغاية وملصق واعطاه للسائق .....تعجبت لهذا السلوك المشين لانه كان في جيبي نصف جنيه اخر سيئ لم اشاء ان اعطيه للسائق حتي لا يعطيه السائق لشخص اخر ويدعيعلى هذا الشخص .
- زميل لي في العمل يكون سعيد جدا عندما يوقع بين الناس وارى علامات البهجة والسرور على وجه في ذلك ولكنه يبرر ذلك بان الذي يريد ان يقول شيئ لاحد فلا بد ان يقوله امامه وليس من خلفه ولذلك يستحق ان يعرف الشخص الاخر ما ذا يقال عليه ( يقصد يستاهل الى يجراره).
- مديرة لي في العمل كانت تناقشني على الصورة الفاضحة لساركوزي واوباما وان كان قد ظلم فيها وهو ينظر الى مؤخرة امراه وقد كنت قد انتقده بشدة ففاجاتني بان سالتني "لو وحدة زي دي ماشية في الشارع مش هتبص علييها ؟" فقلت لها ببراءة "لا .. مش هبص عليها طبعا " ففاجاتني بردها الحكيم " تبقى مش راجل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)
-زميلتي في العمل مخطوبة قالت لي انها تتصل يوميا بخطيبها لتستاذنه في الخروج لشراء بعض الاشياء فسالتني هل ذلك فيه شيئ فقلت لها من الناحية الشرعية انت مسؤلة من ابيك وليس منه الى ان تتزوجي ولكن هذا التصرف يعكس مدى حبك واحترامك له ( فغبطه في نفسي ) على هذا الاهتمام ..... رزقهم الله حياة رغده هنيئة هي الان ام لطفل منه اسمه يوسف وهو فعلا يوسف .
- نفس الزميلة كانت وهي حامل تريد ان تعرف نوع جنينها ذكر ام انثي لكن زوجها لا يريد ذلك احدى زمائلي الافذاذ قال لها خذي نصف يوم من العمل او هكذا واذهبي واعرفي نوع جنينك ولا تخبريه ، فقلت لها هذه خيانه وانتي تحبين زوجك ولو ابتداتي بذلك فسوف تفعلي امور كثير وتخبينها على زوجك فالحمد لله رجعت الى صوابها .
- احد اصدقائي اخبرني انني اشبه اليهود في الشكل وارى اخبرتني انني اشبه المسيحين فقلت الحمد لله انني من السادة الاشراف الذين يتصل نسبهم الى الرسول صلى اللله عليه وسلم والا شككت في اصلي .
-صديق لي اخبرني انني اشبه اليهود فى الشكل واخرى اخبرتني انني اشبه المسييحين فقلت في نفسي الحمد لله ان نسبي يتصل بالرسول صلى الله عليه وسلم والا كنت شككت في نفسي .
- كنت في احدى الميكروبوصات (وسيلة نقل شعبية ) ودفعت للرجل الذي يجلس امامة نصف جنيه ليعطيها للسائق فوجدت الرجل يضعها في جيبة وقلت في نفسي ربما لم يدفع بعد ويعطي للسائق جنيه (شيئ طبيعي ) ولكنه اخرج بدلا منه نصف جنيه اخر سيئ للغاية وملصق واعطاه للسائق .....تعجبت لهذا السلوك المشين لانه كان في جيبي نصف جنيه اخر سيئ لم اشاء ان اعطيه للسائق حتي لا يعطيه السائق لشخص اخر ويدعيعلى هذا الشخص .
- زميل لي في العمل يكون سعيد جدا عندما يوقع بين الناس وارى علامات البهجة والسرور على وجه في ذلك ولكنه يبرر ذلك بان الذي يريد ان يقول شيئ لاحد فلا بد ان يقوله امامه وليس من خلفه ولذلك يستحق ان يعرف الشخص الاخر ما ذا يقال عليه ( يقصد يستاهل الى يجراره).
- مديرة لي في العمل كانت تناقشني على الصورة الفاضحة لساركوزي واوباما وان كان قد ظلم فيها وهو ينظر الى مؤخرة امراه وقد كنت قد انتقده بشدة ففاجاتني بان سالتني "لو وحدة زي دي ماشية في الشارع مش هتبص علييها ؟" فقلت لها ببراءة "لا .. مش هبص عليها طبعا " ففاجاتني بردها الحكيم " تبقى مش راجل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)
-زميلتي في العمل مخطوبة قالت لي انها تتصل يوميا بخطيبها لتستاذنه في الخروج لشراء بعض الاشياء فسالتني هل ذلك فيه شيئ فقلت لها من الناحية الشرعية انت مسؤلة من ابيك وليس منه الى ان تتزوجي ولكن هذا التصرف يعكس مدى حبك واحترامك له ( فغبطه في نفسي ) على هذا الاهتمام ..... رزقهم الله حياة رغده هنيئة هي الان ام لطفل منه اسمه يوسف وهو فعلا يوسف .
- نفس الزميلة كانت وهي حامل تريد ان تعرف نوع جنينها ذكر ام انثي لكن زوجها لا يريد ذلك احدى زمائلي الافذاذ قال لها خذي نصف يوم من العمل او هكذا واذهبي واعرفي نوع جنينك ولا تخبريه ، فقلت لها هذه خيانه وانتي تحبين زوجك ولو ابتداتي بذلك فسوف تفعلي امور كثير وتخبينها على زوجك فالحمد لله رجعت الى صوابها .
- احد اصدقائي اخبرني انني اشبه اليهود في الشكل وارى اخبرتني انني اشبه المسيحين فقلت الحمد لله انني من السادة الاشراف الذين يتصل نسبهم الى الرسول صلى اللله عليه وسلم والا شككت في اصلي .
-صديق لي اخبرني انني اشبه اليهود فى الشكل واخرى اخبرتني انني اشبه المسييحين فقلت في نفسي الحمد لله ان نسبي يتصل بالرسول صلى الله عليه وسلم والا كنت شككت في نفسي .
